النظام الفاسد الذي لا يتورع أن يعتقل البنات في ريعان الشباب لا لسبب إلا دعوتهن لإضطراب 6 ابريل انما يدل باليقين القاطع أن يوم الخلاص سيأتي قريبا , ولكن هذا اليوم بقدر ما هو قريب قد يكون بعيد
مصر العزيزه في احتياج لقياده واعيه ناضجه تقود للتغيير وتجمع حولها تلك الطاقات المتناثرة لتكون تسونامي التغيير من عمال وموظفي الضرائب والماليه والمهندسين والبيطريين والأطباء والمعلميين الكل يحتج والكل يضطرب ولكن بعزف منفرد , نحتاج للمايسترو الذي ينظم ويخطط ويخرج لنا سيمفونية التغيير ونشيد الحرية وكليب الكرامة وسيكون قريبا من هؤلاء الشباب بنات قبل البنين وان غدا لناظره قريب