Thursday, April 12, 2007

فاسدين ومجرمين ....في حق مصر

هؤلاء وآخرين أفسدوا الحياة السياسية والحزبية في مصر , بل منهم من شارك في إفساد صحة المصريين وانتهكوا حريتهم واعتقدوا بأن الوطن ومن عليه ميراث من حقهم أن يفعلوا به ما يشاءون
ولكن دولة الظلم ساعة ودولة الحق إلي قيام الساعة , وسيأتي قريبا ذلك اليوم ويقف هؤلاء أمام القضاء المستقل ليقول كلمته وليحكم بين هؤلاء وبين كل أبناء مصر ممن أصيبوا بالسرطان والكبد والفشل الكلوي وممن انتهكت أعراضهم وممن قتل أبناءهم في السجون تحت سياط جنودهم وبأوامر من قادتهم ومن اضهد وشعر باليأس والذل والحرمان من حقوقه المشروعه
وستشرق شمس الحرية تلك النعمة التي تفضل الله بها علينا ونحن في بطون أمهاتنا , فولدنا أحرار وسنعيش أحرار وسنموت أحرار إن شاء الله

16 comments:

Anonymous said...
This comment has been removed by a blog administrator.
محمد عـنـانـى said...

الله واكبر
بوركت
انا بحيك من قلبى على البوست ده
بس خالى بالك
ههههههههه
وانا شاء الله قادم يا اسلام وحاكم يا قران
فكما قلت يا اخى دوله الظلم ساعه
ودوله الحق الى قيام الساعه
بوركت

Anonymous said...

I know that life cannot be unfair for long. There will come a day when what has gone up comes down again. God bless our country Egypt and protect it from those criminals.

Cleo

mohamed elbanna said...

قرة عين المظلومين أن يأتى يوم توخذ حقوقهم من الظالمين
وهو أمل يعيش عليه البشر الى يوم القيامة

الى الأخ العنانى
ايه علاقة البوست ده بموضوع قادم يا اسلام وحاكم يا قرآن
الظلم ظلم حتى ولو تحت الحكم الاسلامى والعدل عدل حتى لو تحت حكم من لا يؤمن بوجود اله من أصله

صباح الفل على الجميع

Eng.Mostafa Masoud said...

الأخ عناني اشكرك علي التعليق , وما نريده أن يكون كل منا حارسا علي حقوقة وحريته وحرية المجتمع , ونعرف أننا ولدنا أحرار
أخي محمد
الأمل الذي ذكرته أن شاء الله هو ما نسعي لتحقيقة جميعا وإلا ستظل الدنيا غابه , وسنكون أحرارا أو لا نكون
إن شاء الله

Anonymous said...

الحيطة
لقمة العيش
ملقتشي
هؤلاء الثلاثة افسدوا واضاعوا على المصريين الكثير من الحرية ومن الحياة الكريمة
الحيطة: اللي بنمشي جنبيها
لقمة العيش : اللي بنجري وراها
ملقتشي : بتاعة فرعون ملقتش حد يلمني وعجبي

خضرة بنوتة بابي هسين said...

انت الزاهر عايز تاخد كورس مانرز

بتغلت في اسيادك؟

Eng.Mostafa Masoud said...

طبعا موضوع الثلاث اشياء دول حصل عليهم تعديل وتطوير والأن الناس مش بتمشي جنب الحيطه, دي بتمشي داخل الحيطه , أما لقمة العيش اللي بنجري وراها النظام الفاسد خلها مسمومة وبقي كلنا بنجري وراء لقمة مسمومة, وفرعون ملاقش حد يلمه دي بقي كلنا مش فاضين غير لبعضنا وايدلوجياتنا المختلفة والبلد بيضيع , لكن بالتأكيد الوضع لن يستمر ينمشي تحت الحيطه يا هنكسر الحيطة , وان شاء الله نكسرها

Eng.Mostafa Masoud said...

أختي خضرة بنوته والله انا معاي شهادات وواخد الكورس ده قبل كده , بس السياد اللي بتقولي عليهم هم اللي عايزين ياخدوه محلي لأنهم خدوه امريكي,

mo'men mohamed said...

كل هؤلاء بو أن بيدى الأمر لأمرت بجمعهم و الحكم عليهم ضربا بالنعال من كل أفراد الشعب حتى يأخذ كل منهم حقه منهم

Eng.Mostafa Masoud said...

أحباء الله, لا يجوز ضربهم بالنعال وإنما تقديمهم للمحاكمة العادلة أمام القضاء المستقل ليحاكم كل من نهب وسرق ودمر وعذب وأغتصب وسمم وأضعف كل أبناء الشعب المصري
وإذا الشعب يوما اراد الحياة
فلابد ان يستجيب القدر,

Anonymous said...

بدون تعليق

دع الأمر يحدث، لا يوجد هناك شيء لتخسره سوى قيد السلاسل.

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص!
كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
"حسناً" أجاب المدرب.. "حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.
وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها. بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه".

كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها.

كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز ، أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.

حاول أن تصنع شيئاً، "المستحيل هو لا شيء"!!!

Anonymous said...

بدون تعليق

دع الأمر يحدث، لا يوجد هناك شيء لتخسره سوى قيد السلاسل.

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص!
كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
"حسناً" أجاب المدرب.. "حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.
وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها. بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه".
كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها.
كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز ، أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.
حاول أن تصنع شيئاً، "المستحيل هو لا شيء"!!!

Eng.Mostafa Masoud said...

حكاية الفيل دي معبرة أوي عن الحالة السلبية وحاجز الخوف الذي نصنعه بأيدينا في كثير من الأحيان , وبالتالي نفقد خطوات ويمر الزمن دون تغيير حقيقي

Anonymous said...

يا هندسه فيه ناس كتير كمان انت نسيتهم ولا كمان قائمة المفسدين بقى فيها كوسه

Eng.Mostafa Masoud said...

أشكرك يامهندس مجدي , لا مفيش كوسة ولا حاجة, ودول جزء من راس الفساد ولكن نجح النظام الحاكم في تكوين شريحة من المفسدين تشمل مستويات مختلفة ونوعيات مختلفة من الشعب المصري وبالتالي هذه الشريحة تعبث بثروات ومقدرات البلد وهي تسعي لضخ أكسجين الحياه لهذا النظام الفاسد ليستمر في الحكم, ولكن لن يستمر وإن غداً لناظره قريب وعلي كل منا أن يفعل أقصي ما يستطيع ويبدأ بتغيير نفسه ومن حوله ويشارك بل ويصنع الحدث, وا تجربة تركيا في ظل النظام الصارم للعسكر ولكن نجحوا في تحييده والوصول للحكم بإختيار الشعب وبل وسيصلوا إلي الرئاسة